يقع فندق "TAO Riverside Residence" في قلب مدينة بنوم بنه، ويمتاز بموقعه الفريد على ضفاف النهر، مما يوفر للزوار مناظر خلابة وإطلالات رائعة. يهتم الفندق بتقديم تجربة مريحة ومميزة للضيوف، مع تصميم داخلي عصري يجمع بين الأناقة والراحة، حيث تعكس المساحات العامة والغرف لمسة فنية تعكس ثقافة المنطقة.
يتميز "TAO Riverside Residence" بمجموعة متنوعة من وسائل الراحة والخدمات، بما في ذلك مسبح خارجي، ومركز لياقة بدنية، ومرافق لرجال الأعمال. يقدم الفندق أيضًا خيارات تناول الطعام المتنوعة، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بأطباق محلية وعالمية في المطعم الخاص بالفندق.
تعتبر الضيافة في "TAO Riverside Residence" من أولويات الفندق، حيث يعمل الموظفون بشكل متواصل لضمان إقامة مريحة ومُرضية لجميع النزلاء. بفضل موقعه القريب من المعالم التاريخية والأسواق المحلية، يمكن للزوار استكشاف بنوم بنه بسهولة، مما يجعل الفندق نقطة انطلاق مثالية للجولات السياحية.
سواء كنت في رحلة عمل أو عطلة، يقدم "TAO Riverside Residence" بيئة ملائمة لجميع أنواع الزوار، مما يجعله خيارًا مثاليًا للإقامة في العاصمة الكمبودية.










تعتبر مدينة بنوم بنه، عاصمة كمبوديا، وجهة غنية بالتاريخ والثقافة. من أبرز الأنشطة التي يمكن القيام بها هو زيارة قصر الملك، الذي يعد رمزًا للتراث المعماري الكمبودي. يجذب القصر الزوار بتصميمه الجميل وحدائقه الخلابة، حيث يمكن للزوار استكشاف الحياة الملكية كمبودي.
كما يمكن زيارة متحف الإبادة الجماعية، المعروف أيضًا بمتحف "تول سلينج"، الذي يروي أحداثًا مأساوية من تاريخ كمبوديا الحديث. يوفر المتحف تجربة تعليمية مهمة حول فترة الخمير الحمر وتأثير هذا النظام على الشعب الكمبودي. تعتبر هذه الزيارة مؤثرة، حيث تساعد الزوار على فهم ما مرت به البلاد من تحديات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للزوار التجول في سوق وسط المدينة، حيث يمكن الاستمتاع بالتسوق للسلع المحلية والحرف اليدوية. يحتوي السوق على مجموعة متنوعة من البضائع من الملابس والهدايا التذكارية إلى الأطعمة التقليدية.
لمن يرغب في الاسترخاء، يمكنهم زيارة نهر ميكونغ، حيث يمكن قضاء وقت ممتع على ضفاف النهر ومشاهدة غروب الشمس. توفر بعض المقاهي والمطاعم إطلالات جميلة، مما يجعلها مكانًا مثاليًا لتذوق الأكلات الكمبودية.
لا تكتمل زيارة بنوم بنه دون استكشاف الأطعمة المحلية. يمكن تناول الأطباق التقليدية مثل "الأميك" و"السمك المشوي" في أحد المطاعم المحلية. تعد التجربة الغذائية جزءًا مهمًا من الثقافة الكمبودية.
بهذا، تقدم مدينة بنوم بنه تجربة متنوعة تجمع بين التاريخ والثقافة، مما يجعلها وجهة جديرة بالاستكشاف.